الجمعة، يناير 27، 2012

مشكلة تسمى النصيحة


مشكلة تسمى: النصيحة "دعوة للحوار"
(( النصيحــة ))
مبدأ عظيم من مبادئ الإسلام، للإتلاف بين المسلمين، والاجتماع والتعاون والرقي في شتى مجالات الحياة، لنكون فعلاً أمة واحدة بقلبٍ واحد!!
قال صلى الله عليه وسلم: [الدين النصيحة قلنا : لمن ؟ قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم .]، صحيح مسلم: صفحة أو رقم:55
جاءت النصيحة:
لتذكر الغافل، وتنبه المتغافل..
والأخذ على يد الظالم، ونصر المظلوم..
والرقي بالمتكاسل، والارتقاء بالمجتهد..
فكانت حقا على كل مسلم، لأخيه المسلم:
قال صلى الله عليه وسلم: [حق المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه وإذا استنصحك فانصح له وإذا عطس فحمد الله فشمته وإذا مرض فعده وإذا مات فاتبعه]  رواه مسلم:5
***

معلمتي أراك قدوتي


معلمتـــــــــي .. أراك قدوتــــي !!
**
تفتحت براعم الزهر تحت قطرات نداك
وأفاح أريج الورد مستنشقا رحيق شذاك
وارتفعت الأغصانُ عاليةً سقيت من نبع هداك  
واشتـــــاقت القلوب للعلـــــم تنتظر لقيـــــــــاك
وتلألأت النجوم لامعة اقتبست نورها من فيض سناك
كل الشمـــــــــــــــــــوس أشرقت من سمــــــــــــــــــــاك
نعمة أنت.. وفخر!! فقد ميزك ربنا وحباك
فكوني قدوة لنا عسي يبلغك ربي كل مناك

التفرقة العنصرية في المدارس


التفرقة العنصرية في المدارس

مشكلة يواجهها كثير من طالبات المدارس بل وبعض المعلمات، خاصة عند الدراسة أو التدريس في بلاد غير بلادهم.
كم يعانون من تلك التفرقة العنصرية ! ومن تلك الحمية القبلية الذميمة !
ألسنــــــا جميعا مسلمـــون ؟
وكلنـــــــــــا عرب !!
فلا فرق بين أبيض و أسود، أو قريب أو بعيد، أو صغير أو كبير.
إلى الآن والعنصرية موجودة ؟؟!!
كم سعى الكثير وحاول أن يزيحها عن المجتمعات المتحضرة، التي تنظر للآخرين بعين العدل والإنصاف.
إلى متى نظل في ظلمات الجاهلية، ونتخبط في التعصب الأعمى ؟!
وما الذي استفدناه ؟!
**

حدثتني من أثق بها، أن إحدى العائلات لديهم إبن في المرحلة الثانوية، كان مجتهدا جدا يحصل دائما على المركز الأول، وبسبب العنصرية والتفرقة